in ,

كيفية مشاهدة الأغلفة على BeReal: الدليل الكامل لاكتشاف هذا التطبيق بناءً على الأصالة

إليك كيفية مشاهدة الأغلفة على BeReal 🔎

هل أنت فضولي بشأن تعرف على كيفية رؤية الأغلفة على BeReal ؟ لا تبحث بعد الآن! في هذه المقالة، سنرشدك خطوة بخطوة لاكتشاف هذه الميزة المثيرة للتطبيق كن واقعيا. في موقع review.tn، نحن هنا للإجابة على جميع أسئلتك وتقديم النصائح العملية لك. لذا، استعد للغوص في عالم BeReal واكتشف كيف يمكن لعمليات الإعادة أن تثري تجربتك. اتبع الدليل !

BeReal: تطبيق يعتمد على الأصالة

كن واقعيا

كن واقعيا يأتي على شكل ثورة في عالم وسائل التواصل الاجتماعي، تتجاوز حدودأصالة و العفوية. ومع ظهورها كظاهرة في عام 2022، تمكنت من نسج مجتمع متخصص مكرس لهذه المبادئ الأساسية. في حين أن العديد من المنصات مليئة بالصور المعدلة والصور الشخصية المختارة بعناية، فإن BeReal تدعو إلى اتباع نهج مختلف.

مستخدمو كن واقعيا مدعوون لنشر أ فقط صور يوميا. وليس فقط أي صورة. وينبغي التقاط هذه الصورة في وقت عشوائي خلال اليوم باستخدام الكاميرا المزدوجة في هواتفهم، الكاميرا الأمامية والخلفية. إنه تحدٍ مثير للاهتمام يدفع حدود الإبداع لدى المستخدمين، ويجبرهم على إنتاج محتوى في أوقات غير متوقعة.

النتيجة ؟ سلسلة من الصور الحقيقية غير المفلترة التي تقدم لمحة عن الحياة اليومية في أنقى صورها وأكثرها أصالة. هذه هي البساطة التي تقدمها BeReal، في تناقض صارخ مع المنصات الشهيرة الأخرى مثل Instagram حيث الاتجاه نحو الكمال وإضفاء المثالية على الحياة اليومية.

وبالتالي، فإن BeReal بصدد تغيير لعبة وسائل الاعلام الاجتماعية، وتشجيع المزيد من التفاعل الصادق والحقيقي بين المستخدمين. لقد اجتذب هذا المفهوم الأصلي بالفعل عددًا هائلاً من المستخدمين ويستمر في اكتساب شعبية. والآن نتساءل كيف سيترجم هذا النهج الفريد إلى مفهوم " مرات"، وهي الميزة التي كانت موضوع نقاش بين المجتمع.

هناك بالفعل بعض الحدود للتطبيق:

  • ابتكار: في الوقت الحالي، هناك عدد قليل من الميزات المبتكرة في BeReal. ولسبب وجيه، يعمل مطوران فقط على التطبيق كل يوم! علاوة على ذلك، أصدرت الشبكة الاجتماعية مؤخرًا وظيفة جديدة تتيح الوصول إلى تاريخ BeReal الخاص بها، عبر تقويم مدمج في التطبيق.
  • التكرار : يبدو أن بعض المستخدمين يشعرون ببعض الإرهاق، وذلك بسبب الصور التي تظل متشابهة خلال الأسبوع: صورة لمكتبهم في العمل، لقطة حية للأريكة... الحياة "الحقيقية" لا تبدو جذابة بما فيه الكفاية لبعض المستخدمين.
  • النموذج الاقتصادي: مع العلم أن التطبيق يعتمد على نموذج يتصل فيه المستخدمون مرة واحدة فقط في اليوم، فمن الصعب حاليًا تصور نموذج اقتصادي مربح.
  • مشاكل تقنية: في كل مرة يتم إرسال إشعار إلى الهواتف الذكية، تواجه BeReal ذروة الاتصال المتزامن، حيث يرغب عدة آلاف من المستخدمين في التقاط BeReal الخاص بهم في نفس الوقت. ونتيجة لذلك، تتعرض الخوادم للضغط وتظهر أخطاء فنية في بعض الأحيان. لكن المؤسسين دائمًا ما يجدون مزحة!

الإعادة على BeReal

كن واقعيا

في العصر الرقمي اليوم، تصميم كن واقعيا محاولات الخروج عن معايير وسائل التواصل الاجتماعي، وتفضيل الأصالة والعفوية قبل كل شيء. ومع ذلك، كما هو الحال في أي مجتمع، هناك دائمًا نسبة معينة من المستخدمين الذين يسعون للتلاعب بالنظام. وبالنسبة لشركة BeReal، يتم ذلك من خلال مفهوم "عمليات الاسترداد".

و" مرات » في BeReal هي مناسبات يقوم فيها المستخدم، غير الراضي عن الصورة الأولية التي التقطها هاتفه، بمحاولة ثانية للحصول على صورة أكثر كمالا. على الرغم من أن عمليات "الاستحواذ" هذه مشروعة في التطبيق، إلا أنها تثير سؤالًا مثيرًا للاهتمام: هل تتعارض عمليات "الاستحواذ" هذه مع جوهر BeReal؟

هناك مستخدمو BeReal، المعروفون باسم "الأصوليون"، الذين يرون أن "عمليات الاستحواذ" تتعارض مع الروح الحقيقية للتطبيق. ويقولون إن جمال BeReal يكمن في قدرته على التقاط لحظات عشوائية وغير منظمة، مما يوفر نافذة على حياة الناس اليومية كما هي بالفعل.

ومع ذلك، يوفر التطبيق أيضًا ميزة الصور "المتأخرة" التي تمنح المستخدمين المزيد من المرونة. يتيح لك هذا الخيار مشاركة اللحظات المهمة التي لا تحدث بالضرورة أثناء التقاط الصور اليومية العشوائية.

مهما كان موقف المرء من "التعافي"، هناك شيء واحد مؤكد: كن واقعيا تواصل تقديم منصة فريدة حيث تلتقي العفوية بالأصالة.

https://www.tiktok.com/@marie.cdne/video/7273204166099471649?q=reprises%20dans%20BeReal&t=1693569086952

كيف ترى الأغلفة على BeReal؟

كن واقعيا

التنقل من خلال كن واقعيا، إنه مثل تصفح ألبوم من الذكريات العفوية. لمعرفة عدد التكرارات التي قام بها المستخدم، يجب عليك أولاً البدء في اكتشاف منشوراته. وهنا أتولى دور مرشدك في هذا المسعى لكشف الأسرار الخفية لتطبيق BeReal.

قم بتشغيل التطبيق على هاتفك وتوجه مباشرة إلى منشور المستخدم الذي تريد مراجعته. كن فضوليا وابدأ! اتبع الخطوات التالية:

  1. للبدء، قم بالتمرير عبر منشورات المستخدم حتى تجد المنشور الذي تريد تحليله.
  2. بعد ذلك، انظر بعناية إلى الجزء السفلي الأيمن من شاشتك. سترى أيقونة الرسالة هناك. المسها دون تردد.
  3. وفي لحظة، يظهر عدد المرات أسفل الصورة، جنبًا إلى جنب مع الموقع. الرقم غير المرئي يعني أن المستخدم كان قادرًا على التقاط اللحظة المثالية في لقطة واحدة.

ولإضفاء لمسة حزن على هذه القصة، تجدر الإشارة إلى أن الأصل يظل لغزًا في بعض الأحيان. في الواقع،

لسوء الحظ، لا يمكن عرض الصور الأصلية قبل إعادة التقاطها.

مثل التجربة الإنسانية، تعد BeReal مزيجًا من الشفافية وعدم اليقين.

لقراءة أيضا >> الدليل: كيف يمكنك التقاط لقطة شاشة لـ BeReal دون أن تتم رؤيتها؟

كن حقيقيًا رغم عمليات الاستحواذ

كن واقعيا

كن واقعيا تبرز على وجه التحديد لاهتمامها المستمر بالأصالة والعفوية. على الرغم من خيار "التكرار" الذي يوفر ضمانًا للمرونة والاستقلالية للمستخدمين، يحتفظ BeReal بفكرته المهيمنة: تشجيع اللحظة الراهنة. ومن الأهمية بمكان أن نتذكر أن "التكرار" ليست مرادفة لعدد المرات التي تمت فيها مشاركة الصورة من قبل الآخرين. هذا هو فارق بسيط لفهم.

مزيج رائع من الحقائق الأولية وإمكانيات المشاركة اللانهائية، يعكس BeReal الحياة بكل حقيقتها - متعددة، ومركبة، ومربكة في بعض الأحيان، وغير كاملة حتماً. يوفر التطبيق مساحة واسعة للتعبير الأصيل، سواء كنت من محبيه "التكرار"، أو المدافع المتحمس عن لقطة تم التقاطها في حرارة اللحظة.

على أية حال، فإن مغامرة BeReal تتميز بطعم ما هو غير متوقع وعفوي. ومن خلال احتضان عفويتك بالكامل، فإنك تنغمس في تجربة BeReal الكاملة. وتذكر أن عدد "التكرار" التي يصنعها المستخدم ليست بعيدة أبدًا، ويمكن الوصول إليها بنقرتين فقط. في عالم رقمي حيث يتم التضحية بالأصالة في كثير من الأحيان لصالح صورة مصقولة بعناية، تعود BeReal إلى الأساسيات، وتذكرنا بأن الحياة، في جوهرها، هي زوبعة من اللحظات العفوية، التي تصرخ من أجل الحقيقة. بين الحقيقة والعفوية، تقدم BeReal مساحة رقمية حيث يتم التعبير عن العالم بكل تنوعه وأصالته. إذن، هل أنت مستعد للتجربة؟

لقراءة >> BeReal: ما هي هذه الشبكة الاجتماعية الأصلية الجديدة وكيف تعمل؟

BeReal: بديل يحتفل بالأصالة

كن واقعيا

تقدم BeReal نفسًا من الهواء المنعش لمشهد وسائل التواصل الاجتماعي التقليدي، وتعيد النظر في مفهومنا للتصوير الفوتوغرافي داخل السيارة. على الرغم من إمكانية "الإعادة"، يؤكد هذا التطبيق الفريد على العفوية، حيث يتم التقاط كل لحظة من التجارب، سواء كانت جميلة أو خام، ومشاركتها في أنقى حالاتها وأصيلة. تبرز BeReal، حيث تبتعد عن عالم الصور المفلترة التي تهيمن على المنصات الأخرى. وبدلاً من ذلك، فهو يشجع مستخدميه على مشاركة لحظات حقيقية من الحياة اليومية، إضافة أصالة واضحة إلى مجال وسائل التواصل الاجتماعي.

تقدم BeReal مكانًا حيث يتم الاحتفال بأصالة الحياة اليومية، من خلال تشجيع المستخدمين على مشاركة واقعهم، بدون فلاتر، وبدون تحرير مفرط. إنها دعوة لتكون على طبيعتك، للاستمتاع باللحظة الحالية وتقدير اللحظات الصغيرة التي تجعل كل يوم مغامرة فريدة في حد ذاتها.

على الرغم من أن "إعادة التصوير" ممكنة من الناحية الفنية، إلا أن الجوهر الحقيقي لـ BeReal هو الدعوة إلى تبني لحظة عفوية، من أجل تنمية مجتمع يقدر الجمال الطبيعي والأصيل.

إذًا، هل أنت مستعد لإعادة الاتصال بالعفوية وقبول دعوة BeReal؟ إنها فرصة رائعة للكشف عن جانب أكثر حميمية وحقيقية من حياتك اليومية، بعيدًا عن قيود الكمال التي غالبًا ما تفرضها وسائل الإعلام التقليدية.

لقراءة >> SnapTik: قم بتنزيل مقاطع فيديو TikTok بدون علامة مائية مجانًا & ssstiktok: كيفية تنزيل مقاطع فيديو tiktok بدون علامة مائية مجانًا

- الأسئلة الشائعة وأسئلة المستخدم

ماذا يعني الاسترداد على BeReal؟

في BeReal، تعني كلمة "إعادة الالتقاط" التقاط صورة ثانية إذا كانت الصورة الأولى لا تُرضي المستخدم.

هل يمكنني رؤية الصور الأصلية قبل إعادة التقاطها؟

لسوء الحظ، ليس من الممكن عرض الصور الأصلية قبل تحميلها على BeReal.

ما هي فلسفة BeReal عندما يتعلق الأمر بالمقايضات؟

يشجع BeReal العفوية والأصالة، ويشعر بعض المستخدمين أن "عمليات إعادة الالتقاط" تتعارض مع هذه الفلسفة الطبيعية للتطبيق.

هل تعد عمليات إعادة النشر مؤشرًا على عدد المرات التي تمت فيها مشاركة الصورة بواسطة مستخدمين آخرين؟

لا، إعادة النشر على BeReal ليست مؤشرًا على عدد المرات التي تمت فيها مشاركة الصورة بواسطة مستخدمين آخرين. وهذا ببساطة هو عدد المرات التي أعاد فيها المستخدم محاولة التقاط صورته.

[مجموع: 0 يقصد: 0]

كتب بواسطة سارة ج.

عملت سارة ككاتبة بدوام كامل منذ عام 2010 بعد تركها مهنة في مجال التعليم. تجد جميع الموضوعات التي تكتبها تقريبًا مثيرة للاهتمام ، لكن موضوعاتها المفضلة هي الترفيه ، والمراجعات ، والصحة ، والطعام ، والمشاهير ، والتحفيز. تحب سارة عملية البحث عن المعلومات وتعلم أشياء جديدة وصياغة ما قد يرغب الآخرون الذين يشاركونها اهتماماتها في قراءتها وكتابتها للعديد من وسائل الإعلام الرئيسية في أوروبا. وآسيا.

قم بكتابة تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها ب *

ما رأيك؟